تشعر إنديا بالإحراج وهي مقيدة على قفل خشبي، بينما يرسم زوجها براد نيومان جسمها الجميل. يخبرها أنها بحاجة إلى التدرب على الخضوع، ويأمرها أن تناديه “سيدي” بدلاً من “عزيزي”. تقلب إنديا عينيها، فهي ليست في مزاج للعب الأدوار. يخطئ براد في الرسم، ويحتاج للذهاب إلى متجر الفنون لشراء ممحاة خاصة. تتوسل إليه إنديا أن يفتح القفل أولاً، لكن براد يبتسم ساخراً: “تدربي على الخضوع”. يغادر براد، وبعد ذلك بوقت قصير يدخل ابنه تشاد وايت. يشعر تشاد بالصدمة في البداية من وضع والدته، لكنه يبدأ بالشعور بالإثارة. أمه الجميلة والعالقة موجودة، ويستغل الموقف استغلالاً مثالياً. تشجعه إنديا بخجل، وشهوة، وحب.